صحة

ثلاث عناصر منتشرة وجذابة في غرفة نومك.. احذر

مخاطر صحية قد تكون خفية في غرفة نومك وكيفية تجنبها

غرفة النوم تعتبر مكانًا هامًا للراحة والاستجمام، ويؤمل أن تكون بيئة صحية تدعم صحتك ونومك بشكل جيد. إلا أن هناك بعض العناصر والأشياء الشائعة التي قد تتسبب في أضرار صحية دون أن تكون واضحة للعيان، مما يستدعي الاطلاع على طرق الوقاية وتقنيات تحسين جودة بيئة النوم.

الوسائد القديمة وتأثيرها على الصحة

  • تراكم عث الغبار، العرق، وخلايا الجلد الميتة على الوسائد القديمة يمكن أن يسبب حساسية ويؤثر سلبًا على البشرة والجهاز التنفسي.
  • يُنصح باستبدال الوسائد كل سنة إلى سنتين، وغسلها بانتظام، حيث تفقد الوسائد نظافتها مع مرور الوقت.
  • استخدام وسائد مضادة للحساسية أو ذات أغطية قابلة للإزالة والغسل يمكن أن يعزز من صحة نومك ويقلل من المشاكل الصحية.

معطرات الجو الاصطناعية وتداعياتها

  • معطرات الجو تحتوي غالبًا على مركبات كيميائية مثل الفثالات وVOCs، التي قد تسبب اضطرابات هرمونية، تهيج الجهاز التنفسي، والربو.
  • رغم الرائحة الجميلة التي تقدمها، إلا أن استخدام بدائل طبيعية مثل زيوت الزعتر أو اللافندر، وكذلك تحسين التهوية، يمكن أن يساعد في الحصول على بيئة أكثر أمانًا.
  • فتح النوافذ بانتظام واستخدام موزعات الزيوت الطبيعية يمكن أن يكون خيارًا صحيًا لتحسين جودة الهواء في غرفة النوم.

المراتب البالية وأثرها على الصحة

  • المراتب القديمة تفقد دعمها مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى تراكم خلايا الجلد الميتة، العرق، عث الغبار، وأحيانًا العفن.
  • استخدام مراتب أكثر حداثة، لا يزيد عمرها عن 7-10 سنوات، يساعد في تقليل مشاكل الظهر والأرق.
  • الشعور بألم أو تعب عند الاستيقاظ هو مؤشر قوي على الحاجة إلى تغيير المرتبة لزيادة الراحة وجودة النوم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى