سياسة

“الحرية المصري”: نحن ندعم جهود الدولة المصرية في صون الأمن القومي

تأييد ودعم الحكومة المصرية للمواقف الرسمية تجاه القضية الفلسطينية والأمن القومي

أصدر حزب الحرية المصري بيانًا يؤكد من خلاله مدى التفاعل والتضامن مع مواقف الدولة المصرية تجاه الأوضاع الإقليمية، خاصة القضية الفلسطينية، وتمسكه بسيادة الوطن واستقراره.

موقف الحزب من السيادة والأمن الوطني

  • جدد الحزب دعمه الكامل لموقف الدولة ومؤسساتها في التصدي لأي محاولات للمساس بالسيادة الوطنية.
  • أعلن رفضه التام لأي تجاوزات تستغل معاناة الشعب الفلسطيني لتحقيق مصالح شخصية أو أهداف ضيقة.

الترحيب بالمواقف الدولية ودعم حقوق الفلسطينيين

  • رحب الحزب بالبيان الصادر عن وزارة الخارجية المصرية والذي أبدى ترحيبه بالمواقف الدولية، الرسمية والشعبية، الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني.
  • أكد على رفض الحصار والانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة في قطاع غزة.

التزام بالإجراءات التنظيمية للزيارات والمداخلات الدولية

  • شدد على أهمية الالتزام بالإجراءات التنظيمية الخاصة بزيارة الوفود الأجنبية إلى المناطق الحدودية مع القطاع.
  • ضرورة الحصول على الموافقات الرسمية المسبقة لضمان تنظيم الزيارات بشكل رسمي وملتزم.

دعم الإجراءات المصرية وأهمية التماسك الوطني

  • أعرب الحزب عن دعمه الكامل للإجراءات التي تتخذها الدولة المصرية لضمان أمنها القومي.
  • رفض أي ممارسات قد تهدد استقرار البلاد أو تضر بمصالحها العليا.

السياسة المصرية تجاه القضية الفلسطينية

أكد الحزب أن سياسة مصر ثابتة تجاه القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مع تأكيد حرصها على ضبط المواقف الخارجية بما يحفظ أمنها القومي ويعزز دورها الداعم للشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن مصر تاريخيًا كانت من الدول الرائدة في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، من خلال جهود دبلوماسية وتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية، والعمل على تثبيت التهدئة وتقليل التصعيد

مبادئ العلاقات الخارجية والعمل العربي المشترك

  • شدد رئيس الحزب على أهمية الالتزام بالسياسات والإجراءات المصرية في التحركات الخارجية لتعزيز العمل العربي المشترك.
  • أكد على ضرورة منع أي محاولات لجر مصر إلى ممارسات خارج الإطار الرسمي والدبلوماسي، حفاظًا على مصالح الوطن وأمنه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى