الكلمة الرئيسية عن دور شباب الدلتا في تطوير الوطن ودور الدولة في تعزيز المشاركة السياسية
أكد المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية، على أهمية الشباب في مستقبل مصر ودورهم الفاعل في بناء الوطن، خاصة في منطقة الدلتا، التي تعد historically سلةً غذائيةً ومهدًا للحضارة المصرية، وما تزال تزخر بالشباب الطموح والواعي القادر على الإسهام في عمليات التنمية والتطوير.
رؤية الدولة للشباب وتطلعاتها
- تراهن الدولة على الطاقات الشابة باعتبارها من أهم الأصول الوطنية لتحقيق التنمية.
- الشباب ليس فقط أمل المستقبل وإنما حاضر نابض بالحيوية، الفكر والعمل.
- مواجهة التحديات تتطلب عقولًا مبتكرة وإرادات صلبة، وهو ما تمتلكه مصر من خلال شبابها.
تعزيز التواصل السياسي بين الدولة وشبابها
- التواصل السياسي الفعال ليس ترفًا، بل ضرورة وطنية لتعزيز الثقة بين الطرفين.
- كلما توسعت قنوات التواصل، تقل فجوة الثقة وارتفع مستوى التلاحم الوطني.
المحاور الأساسية لتعزيز مشاركة الشباب
- تعزيز المشاركة السياسية بين الشباب.
- توفير بيئة تشريعية محفزة على العمل والمبادرات الشبابية.
- فتح قنوات حوار مباشر بين شباب الوطن وصناع القرار.
الجهود والمؤتمرات المبذولة
وجه المستشار محمود فوزي التحية للحزب الوطني لمساهمته في تنفيذ هذه الرؤية، من خلال تنظيم مؤتمرات متنوعة، وعلى رأسها المؤتمر الذي أقيم في منطقة الدلتا، والذي يسهم في تعزيز الوعي وتوحيد الرؤى بين الشباب والمسؤولين.
