سياسة

فضيحة عسكرية.. اللواء سمير فرج: إسرائيل قصفت إيران بـ350 قنبلة في هجوم استباقي

تحليل للضربات الإسرائيلية الأخيرة واستراتيجيتها

شهدت العمليات العسكرية الأخيرة التي نفذتها إسرائيل في مناطق مجاورة، تفاعلات وتحليلات متعددة من قبل الخبراء والمتخصصين في المجال العسكري والاستراتيجي، الذين أكدوا على أنها تحمل دلالات مهمة على مستوى التخطيط والتنفيذ والتوقيت.

تقييم العمليات من قبل المختصين

  • وصف العمليات: اعتبرها بعض الخبراء بأنها «فضيحة عسكرية» بما تحمل من تخطيط دقيق وتنفيذ محكم.
  • التوقيت والأهمية: تمت بحلول حاسمة، حيث أشارت التقديرات إلى أن العمليات جاءت في توقيت حساس، مرتبطًا بتقارير استخباراتية مهمة.

الجانب الاستراتيجي والخداع السياسي

استُخدمت استراتيجيات خداع متقنة، من بينها:

  • ترويج خلافات بين قيادات سياسية ودبلوماسية لتعطيل تصور خصومها عن نواياها.
  • ترتيبات دبلوماسية خاصة، بهدف التمويه عن التحضيرات الحقيقية للهجمات.

وقد استغل الجانب الإيراني هذا الخداع على الرغم من تصديقه للأخبار الكاذبة، فيما كانت إسرائيل تستعد لتنفيذ عملياتها بدقة عالية.

الأهداف والمستهدفين

  • القادة العسكريون: استهدفت العمليات 20 من القادة ذوي المكانة الرفيعة، بما في ذلك رئيس الأركان وقادة الحرس الثوري.
  • العلماء والمراكز النووية: استهدفت الغارات مواقع يشتبه بأنها تحتضن علماء نوويين وأنشطة ذات طابع سري، مع استهداف شقق سكنية تحوي غرف عمليات تحت الأرض.

هذا الأمر يتطلب مستوى عالٍ من المعلومات الاستخباراتية وتنسيقًا محكمًا على الأرض، مع وجود عناصر داخلية تدعم العمليات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى