سياسة
المفتي ينعى وفاة عضو هيئة تدريس بالأزهر بسبب الثأر في أسيوط

تطوير ودعم قيم الوحدة والتضامن في المجتمع
في ظل التحديات التي يواجهها المجتمع العربي والإسلامي، تبرز الحاجة إلى ترسيخ قيم العطاء، التضامن، والتوحد لمواجهة الظروف الصعبة وتعزيز اللحمة الوطنية. تعتبر المؤسسات الدينية والثقافية ركيزة أساسية في نشر الوعي وتوجيه الشباب نحو المساهمة الإيجابية في بناء مستقبل مفعم بالخير والأمل.
مبادرات لتعزيز السلام والتسامح
- تنظيم ورش عمل ومحاضرات تهدف إلى نشر مبادئ السلام والتسامح بين فئات المجتمع المختلفة.
- إطلاق حملات توعوية لتعزيز قيمة الوحدة الوطنية، واحترام الآخر، والتصدي للتطرف والكراهية.
- دعم برامج تربية وتعليم تُعلي من قيمة الأخلاق وحب الخير والمساهمة المجتمعية.
دور المؤسسات الدينية والثقافية
تعمل على:
- تقديم الدعم النفسي والمادي للأسر المحتاجة والمتضررة من الأحداث الأخيرة.
- تعزيز الوعي الديني الصحيح الذي يدعو إلى التسامح، والرحمة، والتآزر بين أبناء الوطن.
- إشراك الشباب في الأنشطة الاجتماعية والخيرية لتنمية روح المبادرة والمسؤولية المجتمعية.
التطلعات للمستقبل
نتطلع إلى بناء مجتمعات أقوى وأ healthiest environments مفعمة بالتسامح والتعاون، حيث تتاح لكل فرد فرصة للمساهمة في تنمية وطنه من خلال نشر ثقافة الحب والخير، والعمل على استثمار الطاقات الإيجابية في خدمة المجتمع والوطن.