مقدمة عن الكليات الهندسية وأهميتها في المرحلة الحالية
مع استمرار ازدياد اهتمام الطلاب وأولياء الأمور بالكليات الهندسية، تبرز كلية الهندسة كواحدة من أهم الخيارات نظرًا لمكانتها الأكاديمية وتاريخها العريق في إعداد المهندسين المميزين. تأتي هذه الرغبة قبل بدء مرحلة تنسيق الجامعات لعام 2025، مما يعكس أهمية المجال الهندسي في التنمية والتقدم التكنولوجي.
نظرة عامة على تاريخ الكلية وأقسامها
تاريخ الكلية ونشأتها
- تُعد من أقدم الكليات الهندسية في مصر والوطن العربي.
- تأسست عام 1959 بمبادرة من حكومة ألمانيا الغربية.
- تم الاتفاق رسميًا عام 1960 على إنشاء معهد القاهرة العالي للتكنولوجيا، ليكون نواة لتعليم المهندسين الميدانيين الذين يمتلكون المعرفة العملية والتقنية الحديثة.
الأقسام العلمية في الكلية
- هندسة الإلكترونيات والاتصالات
- هندسة القوى والآلات الكهربائية
- الهندسة الميكانيكية
- الهندسة الحيوية الطبية
- هندسة الحاسبات والنظم
البرامج الدراسية والتخصصات المتنوعة
برامج نظام الساعات المعتمدة
- برنامج هندسة الاتصالات والمعلومات، بالتعاون مع جامعة أوروبية، ويمنح شهادتين معتمدتين من الجهتين.
- برنامج هندسة القوى والوقاية الكهربائية، الذي يركز على تكنولوجيا الطاقة والسلامة الكهربائية.
تخصصات عصرية ومتقدمة
- هندسة الميكاترونيات
- الهندسة الحيوية الطبية
- هندسة الإنتاج والصناعات الهندسية
- هندسة الحاسبات والنظم
الدراسات العليا ودورها في دعم التنمية المستدامة
- تتوفر فرص الدراسات العليا بنظام الساعات المعتمدة تشمل الدبلومات، الماجستير، والدكتوراه.
- التخصصات المقدمة تشمل هندسة الإلكترونيات، الجهد العالي، الطاقة المتجددة، التحكم، والبيئة، وغيرها من المجالات ذات الصلة بمبادئ التنمية المستدامة.
